الخميس، 17 سبتمبر 2009

فيديو علمي مترجم عن حقيقة الترانس

2 فيديو علمي

http://www.youtube.com/watch?v=AyPRm-4lARo&eurl=http%3A%2F%2Ftransman%2Duae%2Eblogspot%2Ecom%2F&feature=player_embedded



http://www.youtube.com/watch?v=rnbOBe6Dzcg&eurl=http%3A%2F%2Ftransman%2Duae%2Eblogspot%2Ecom%2F&feature=player_embedded

محامية الانترسكس والترانسكس (الملاك الحارس)

المحامية فوزية جناحي
المحامية التي تبنت ونجحت في قضيتين احداهما كانت لحالة انترسكس والاخرى لحالة ترانسكس
علما انه المحاميه تتبنى الحالات الانترسشكوال يعني الي فيهم خلل جسمي او حتا الي فيهم خلل هرموني وتتبنى حالات الترانسشكوال الي فيهم يعني مرض اضطراب الهوية الجنسية والي هو مرض عضوي اكثر مما هو مرض نفسي ويكون مرض عضوي بالدماغ يخلي عقل المريض يصنف نفسه على انه من الجنس الاخر ويكون هالشي خارج عن ارادته ويتمنى يكون من الجنس الاخر لدرجة التفكير جديا بموضوع تحويل الجنس من قبل المريض حتا يضع حدا لمعاناتهوللعلم ايضا ترفض المحاميه فوزية الجناحي قاضيا البويات والجنوس والشواذ _ملاحظة ومن قال البويات والجنوس اصلا يفكرون بتحويل الجنس :) هذول شواذ ومايبون هالشييي اصلا وعلاجهم نفسيي بس اهم مايبون هالشيي الحمدالله والشكر والله يشفيهم لانه الي فيهم يعتبر شذوذ وحرام وخليهم ربهم فوقهم وبحاسبهم على شذوذهم لانه هالشي بارادتهم و باختيارهم )باختصار الخبر الي تحت يقول كسبت المحاميه قضيتين تحويل جنس في البحرين وحده لشخص يقال انه خنثى والشخص الاخر ترانسشكوال يعاني من اضطراب بالهوية الجنسية والاثنين كسبوا القضية الحمدالله وتحولوا الى رجال وتم تغير اوراقهم بالبحرين
وكلمة حق تنقال الله يعطيها العافيه هالمحاميه اهيا واي شخص غيرها قال كلمة حق عن مشكلتناوالله يعطيها العافيه والله والله يوفقها دنيا واخرة يارب الي حست فينا وتبن قضيتنا بهدف موتجاري نفس ماسوا البعض الي قاعد يطلب مبالغ خياليه اذا بيتبنى قضيتنا !!
المحامية البحرينية فوزية الجناحي كشفت محامية بحرينية عن تلقيها عدة اتصالات من دول خليجية وعربية لأشخاص يطلبون منها تبني قضية تغيير هويتهم الجنسية أمام محاكم بلادهم. وقالت المحامية فوزية جناحي التي تترافع حاليا أمام المحاكم البحرينية للحصول على حكم بتغيير هوية فتاة بحرينية تدعى زينب ربيع -33 عاما- تحولت إلى شاب باسم حسين ربيع، إنها تلقت اتصالا من فتاة سعودية تبلغ -38 عاما- تطلب الترافع من أجل إثبات ذكورتها، فيما رفضت الكشف عن حالتين مشابهتين في بلدين خليجييّن.وأكدت المحامية البحرينية التي سبق لها كسب قضية مشابهة لفتاة (م) تحولت إلى رجل (س) عام 2005، أنها تشترط تقديم تقارير طبية من مستشفيات معترف بها قبل البدء في إجراءات القضية، وترفض طلبات الشواذ من الجنسين.وتفتخر "جناحي" التي تمارس المهنة منذ 9 سنوات بأنها المحامية الأولى في العالم العربي التي تكسب قضية من هذا النوع، لكنها ليست الأولى في الترافع في مثل هذه القضايا فقد سبقها زميلها الكويتي عادل يحيى الذي ترافع في 13 قضية لتغيير جنس موكليه، لكن المحاكم الكويتية رفضت هذه القضايا بعد النظر فيها.عدة اعتبارات للتحويل وعلق الدكتور البحريني عيسى أمين الذي كشف على حالة حسين ربيع وهو حالة انترسكس قائلا إن التشوهات الجنسية في مثل هذه الحالات تنقسم إلى قسمين تشوه الأعضاء الداخلية أو الخارجية. وأوضح الاستشاري في المسالك البولية أن عملية التحويل تخضع لعدة اعتبارات منها حالة "الهرمونات والكروموسومات والحالة النفسية".وتعرض الحالات التي تطلب تغيير جنسها على أربعة أطباء هم طبيب المسالك البولية، وطبيب الغدد الصماء، وطبيب التجميل، ثم الطبيب النفساني للتأكد من حاجته الفعلية لهذه العملية، قبل عرضه على الطبيب الشرعي الذي تستأنس المحكمة برأيه ولا يكون ملزما لها.وكشف "أمين" عن حالة عالجها قبل 20 عاما لفتاة كانت تعاني من تشوه ذكوري في صوتها والهيئة الخارجية لجسمها، لكنه تمكن من إعادتها "إلى الوضع الطبيعي بهدوء وبعيدا عن الأضواء".من جانبها قالت المحامية "جناحي" إنها تقدم حاليا استشارات قانونية لفتيات خليجيات، وأخرى بالمغرب بالتواصل معهن عبر الهاتف ومن خلال الإنترنت.وأبدت "جناحي" استعدادها للترافع عن الحالات المشابهة في الخليج، لكنها اعتذرت عن القيام بذلك في السعودية، مؤكدة أنها تنسق مع محامين سعوديين للترافع عن فتاة سعودية اتصلت بها بهذا الشأن. فتاة تزوجت تتحول لرجل ومن المقرر أن تعقد المحكمة المدنية الكبرى البحرينية في 20 فبراير الحالي للاطلاع على تقارير البحريني حسين الذي أجرى عمليتي تغيير لإزالة كتلة لحمية في منطقة الصدر، وتكبير العضو الذكري الذي كان يعاني من الضمور. وخاض "ربيع" تجربة الزواج حين كان فتاة، لكن زواجه لم ينجح لأنه كان دائم الشعور "برجوليته".وأبدت "جناحي" ثقتها من حصول حسين على الاعتراف الرسمي بتغيير هويته في الأوراق الثبوتية الرسمية.وتعول "جناحي" إلى جانب التقارير الطبية على الفتوى التي حصلت عليها من المحكمتين الشرعيتين السنية والشيعية البحرينيتين، وفتوى المرجع الشيعي السيد علي السيستاني الذي حصل حسين منه –بحسب محاميته- على حكم شرعي لتغيير جنسه بعد "التقارير المعتبرة التي قدمها".ووجدت فوزية جناحي اعتراضا واسعا على قيامها بالترافع في مثل هذه القضايا قبل أن يبدأ الناس بتقبل الأمر
-------------------------------------------------------------
موضوع آخر للمحامية :-
خبر من صحيفة أجنبية: اكثر من 100 حالة في الخليج تنتظر الفرج
أفواج من قضايا تصحيح الجنس للمحاميةكتبه: رشا القحطاني المحامية البحرينية التي فازت قضية لحالتين في البحرين احدهما خنثى ويدعى حسين والاخرى حالة ترانسكشوال و التي تم الإعتراف بهم كرجل أغرقت بنداءات مماثلة للمساعدة. أكثر من 100 شخص من منطقة الخليج , بما فيها رجل من البحرين , إتصلوا جميعاً بالمحامية فوزية جناحي.إنهم يريدون أن يسمح لهم أن يغيروا جنسهم من الناحية القانونية و الإعتراف بهم كرجال."هذه هي الحاله الأولى في تاريخ البحرين حيث يرغب العميل في تغيير الجنس من ذكر إلى أنثى, قالت السيدة جناحي. و قالت أن عدد كبير من الأشخاص إتصلوا بها بعد قضيتها الناجحة.زينب عبد-الحافظ ربيع البحريني, و الذي أجرى عملية تصحيح جنسي ناجحة (بالخارج), سيكون قادراً الآن أن يعترف به رجلاً.الآن يمكن ان يستخدم إسمه المفضّل {حسين} بعد أن وافقت المحكمة المدنية على تغيير إسمه و جميع وثائقه الأخرى.يستطيع حسين الآن أن يقدم طلب للحصول على بطاقة السجل المركزي الجديدة للسكان, و جواز سفر و غيره من الوثائق القانونية بالإسم الذي إختاره هو.و هو معترف به رجلاً من يونيو عندما أعلنت المحكمة المدنية العليا أنه قانونياً رجلاً."و أنا الآن أقابل جميل العملاء و لكن لا أستطيع تأكيد عدد القضايا التي سأترافع عنها حتى أجمع كل التقارير الطبية عن أوضاعهمقالت السيدة جناحي :"لقد تمكنت فقط من الجلوس مع 13 عميلاً من الكويت حتى الآن و أئمل أن أقابل الآخرين قريباً""هذا الطلب المفاجيء شيء طبيعي بما أنني أملك الخبرة""بالنسبة لي هذه الحالات تكون عن الفرد نفسه, حيث أجلس معهم و أقدم لهم نصيحتي على ما بإستطاعتهم فعله"و قالت أن بعض العملاء إحتاجوا لمساعدة طبية-نفسية للتعامل مع ما كانوا يمرون به."بالنسبة للقضايا التي سأترافع عنها, سأتابع بإستمرارية معهم حتى النهاية, و قد يستغرق الأمر مدة تصل إلى سنتين لكل قضية", قالت السيدة جناحي."آمل أن يتعاون الناس معهم لأنهم فعلاً في أشد الحاجة لأي نوع من المساعدة"و قالت أن دول مجلس التعاون الخليجي ينبغي أن تكون لها على الأقل مرفق صحي واحد متخصص في قضايا تصحيح الجنس"هؤلاء الناس مصابين بأمراض خطيرة, سواء كان لديهم تشويه خلقي أو عضوي بالدماغ اي حالة الترانسكشوال و هم بحاجة لعلاج", على حد قولها..."المرفق الصحي ينبغي أن يملك المعدات التي تمكن الكشف عن جنس المنشأ الحقيقي للشخص, و في الوقت نفسه تتعامل مع هذه المشاكل النفسيه عن جنسهم"و قالت بإستثناء الحالة الوحيدة ببلدها البحرين, ستترافع عن الحالات الأخرى خارج الدولة للعملاء الآخرين."هذه الحالات تأخذني الكثير من الوقت بسبب أن قبل أن أتناول أي حاله لا بد لي ان أتأكد من أن عملائي لديهم عيب خلقي بالأعضاء التناسليه او باظطراب الهوية الجنسية الترناسشكوال و يحتاجون لتصحيح جنسي", قالت المحامية."بعض عملائي لم يبلغوا أهلهم لأنهم لن يتقبلوا. الأسر في منطقة الخليج يصيبهم الإحراج من هذه القضية لأن الناس الذين يعرفونهم سيبدأون الحديث عن أبنائهم الذين يغيرون الجنس""لا ألوم الأهالي و لكن ينبغي أن يدرك الآباء و الأمهات تصرفات و سلوكيات أطفالهم منذ الصغر قبل فوات الأوان و يخسرون نصف حياتهم قبل أن يكتشفوا من هم"و تأمل السيدة جناحي أن يعرض المزيد من برامج التوعيه في الخليج عن الموضوع.



-----------------------------------------------------------------------------------------------------


يلقب ترانسكس الخليج المحامية البحرينية فوزية جناحي ب”الملاك الحارس”. هي المحامية الوحيدة في العالم العربي الذي تترافع عن الاشخاص الذين يرغبون في تغيير جنسهم.

يرغب موكلين جناحي في الحصول على اذن قانونى للخضوع لعمليات تغيير الجنس. في حين أن نصوص القوانين في البحرين واضحة تماماً في هذا الشأن، وتقول المحامية أن الامور أكثر صعوبة في دول أخرى بالمنطقة.
وتضيف قائلة ” لكن لن يمنعني ذلك من مساعدة المحاصرين في أجسادهم و أنا مستعدة لتحدي جميع الصعاب!”
تحدثت جناحي، 47 عاما، مع الوكالة الاخبارية (آي بي إس) حول عملها الاستثنائي، ومستقبلها، وأملها في المزيد من التقبل للترانسجندر و الترانسكس في المجتمعات الخليجية.
وهذه مقتطفات من المقابلة


آي بي إس: كيف أصبحت محامية للترانسجندر؟
فوزية جناحي: رفيقتي في السكن و التي درست معي في الجامعة بمصر كانت ترانسجندر. شعرت بعذابها وصعوبة تقبل نفسها كإمرأة. و لم أتردد عندما لجأت لي للدفاع عنها سنة 2001. و قد ربحت القضية واعلنت رسميا رجل في عام 2005، واصبحت زميلتي في الغرفة سابقا الآن رجلا يعيش حياة زوجية سعيدة بعد ان حصل على فرصة لبداية جديدة.


آي بي إس: هل فكرت انه سيلجأ إليك آخرون؟
ف ج: لم أكن أعتقد أن هنالك العديد من الناس ممن يملكون الشجاعة الكافية لمتابعة دعاوى قضائية طويلة. أصبحت معروفة لـدى الجميع بعد قضيتي الثانية عندما تحولت “زينب” الانثى الى “حسين” الذكر. كان ذلك الشخص شجاعا و واثقا بما يكفي لجذب اهتمام وسائل الاعلام خلال معركته القانونية التي انتهت سنة 2008.
أنا الآن مثقلة بقضايا من جميع أنحاء الخليج و سأدافع عن جميع أولئك الذين يسعون جدياً لتغيير جنسهم.


آي بي إس: كيف تعرفين انهم جادون؟
ف ج: لا أقبل الترافع عن القضية الا اذا ارفقت بتقييم نفسي مدته سنتين من قبل طبيب نفسي يثبت أن عملية تغيير الجنس هي الحل الوحيد لاضطراب هويتهم الجنسية.


آي بي إس: ماهي الإجراءات القانونية؟
ف ج: ينبغي ان تقدم للمحكمة أدلة تثبت أن هذا الشخص لا يمكنه ان يتعايش بجنسه الذي ولد عليه وانه سيخضع لعملية تغيير الجنس. تستغرق مثل هذه الإجراءات عدة سنوات. فقد استغرقت أول قضية خمس سنوات. إذا اجرى الشخص العملية و اصبح متحولا جنسيا، نقدم عندها للحكومة طلبا لتغيير جنسه في الأوراق الرسمية، مثل بطاقة الهوية وجواز السفر.


آي بي إس: ماهو شعورك كونك المرأة الوحيدة في المنطقة؟
ف ج: أنا المحامية الوحيدة، في كلا الجنسين، التي تتخصص في تقديم المساعدة القانونية للترانسجندر. اشعر بالفخر. بل اكثر من ذلك، لقد أصبح الدفاع عن الاشخاص الذين هوياتهم الجنسية مغايرة للتي ولدوا عليها نداءا. وأعلم أنني لو توقفت، فلن يرغب معظم المحامين في مواجهة المحافظين الذين يشكلون غالبية في صفوف العرب. كان هناك محامي واحد عربي ترافع قبلي عن بعض الحالات لكنه استسلم بعدما رفضت المحكمة الدعوى.


آي بي إس: هل كانت المهمة صعبة بالنسبة لك؟ هل ستستسلمين يوما ما؟
ف ج: في موقع للترانسكس الكويتيين، تمت تسميتي “الملاك الحارس” فكيف يمكنني أن أتخلى عنهم. يرفض مجتمعنا اي شيء جديد ومتحرر. فكرة السماح للنساء بالعمل كانت من المحرمات الكبرى، لكن تقبل الناس ذلك بعد ان صمدت بعض النساء العربيات في وجه الضغوطات والانتقادات. انا متفائلة بان الامور سوف تتغير، وخاصة بعد أن دافع الطبيب النفسي السعودي المحافظ، الدكتور طارق حبيب، في برنامجه التلفزيونى الشهير عن حق الترانسجندر في عمليات تغيير الجنس.
كان الامر صعبا على الصعيد الشخصي. قوبلت بالرفض من عائلتي ولكن بعد سنوات عديدة من المناقشات أصبحوا يدعمونني. لكنني لا استطيع قول الشيء نفسه عن العالم الخارجي والعديد من علماء الدين الذين يحاربونني.


آي بي إس: ألا تخشينهم؟ لا سيما المجتمعات المتدينة في العالم العربي؟
ف ج: أنا محامية و أستطيع الدفاع عن نفسي في كل شيء أقوم به وفقا للقانون ورفضهم لن يؤثر في، وخاصة في البحرين حيث ان الحكومة كانت داعمة جدا في الحالتين الأخيرتين التي ترافعت عنهما.


آي بي إس: هل تتلقين نفس الدعم من البلدان العربية الأخرى؟
ف ج: للأسف لا، أنا اتحضر للدفاع عن ما لا يقل عن 10 حالات من بلدان الخليج، هناك الوضع صعب جدا لان للبرلمان نفوذ مباشر على الحكومة واغلب نواب البرلمان هم من المتشددين و المعادين للترانسكس.
يصاحبني الصحافيين عندما اقابل الموكلين هناك و تجري المقابلات بشقق في حضور الصحافيين احتراساً في حال مداهمة الشرطة كجزء من حملتهم لتطبيق القانون الجديد الذي يحارب ‘الرذيلة’، المثلية والترانسكس.


آي بي إس: الترانسجندر الذين يلجؤون إليك، هل هم من الاناث الراغبين أن يكونوا ذكورا أو العكس؟
ف ج: أتلقى كلا النوعين، ولكن الغريب ان معظم الحالات هم من الذكور الراغبين أن يكونوا إناثا، ويواجهون رفضا من أسرهم لأنها ترفض تقبلهم كنساء.


آي بي إس: ماذا جنيت من التخصص في الدفاع عن الترانسجندر؟
ف ج: مادياً لا شيء، أريد من المجتمع أن يدرك أنهم يعانون من مشاكل جسدية لا يمكن أن تنتهي إلا بتغيير جنسهم. انهم لا يتصنعون أو محتاجين للعلاج، بل انهم يبحثون عن القبول والتفهم فقط.


آي بي إس: كيف ترى نفسك بعد 20 عاما؟
ف ج: كوني امرأة قدمت مساهمات جيدة لمساعدة الترانسجندر، آمل مستقبلاً ان تكون هناك تشريعات تمنحهم الحق في تغيير جنسهم دون متاعب قانونية.


المصدر:


http://www.ipsnews.net/news.asp?idnews=49089

فتاوي لكل من الانترسكس والترانسكس(الترانسجندر)

اولا: فتوى للانترسكس للتصحيح الجنسي

اتفق جميع علماء المسلمين على ضرورة اجراء العلية للانترسكس وهذا الموضوع ليس عليه خلاف




ثانيا:فتوى للترانسكس(الترانسجندر) للتصحيح الجنسي

اختلف العلماء بجواز التصحيح وهنالك من اطلق عليه تغيير الجنس ولكن هو ليس الا تصحيح واراجاع الجسد ليتوافق مع العقل ولعل اختلاف آراء العلماء رحمة من رب العالمين ليختار المسلم الانسب له


فتوى الشيخ فيصل المولوي"التي تبيح العملية للصنفين الانترسكس والترانسكس
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد ... خلق الله عزّ وجلّ الإنسان ذكراً وأنثى. لكن هناك حالات غير طبيعيّة، وتشوّهات خلقيّة تظهر على بعض الناس فتجعلهم جنساً ثالثاً. وهي حالات استثنائيّة نادرة، لكنّها موجودة منذ القدم كما يقول الأطبّاء. وهذه الحالات يصنّفها الأطبّاء في نوعين من المرض: الأوّل: هو مرض (الانترسكس) أيّ الجنس الداخلي، وصاحبه يسمّى عند الفقهاء (الخنثى) وهو الانسان الذي يمتلك بعض الأعضاء الجنسيّة للذكر، وبعض الأعضاء الجنسيّة للأنثى. لقد تكلّم الفقهاء في العصور الغابرة عن هذه الظاهرة من حيث تأثيرها على الأحكام الشرعيّة المتعلّقة باختلاف الجنسين، ولم يتكلّموا عن حكم معالجتها باعتبارها مَرضاً. لكن تقدّم العلوم الطبيّة اليوم أدّى إلى إجراء عمليّات جراحيّة للمصابين بهذا المرض من أجل تحويلهم إلى الجنس الغالب، وهو الجنس الحقيقي لهم. ولم أسمع أنّ أحداً من العلماء المعاصرين أفتى بتحريم هذا النّوع من العمليّات، ومقاصد الشريعة وأحكامها العامّة تؤكّد إباحته، لأنّه مرض ناشئ عن تشوّه خَلقي، ورسول الله ? أمرنا بمعالجة المرض: (يا عباد الله تداووا، فإنّ الله جعل لكلّ داء دواء…)، وهو بالتالي لا يدخل في (تغيير خلق الله) الذي نهينا عنه، بل هو من باب معالجة المرض الذي أمرنا به. الثاني: هو مرض (الترانسكس) أي التحوّل الجنسي من ذكر إلى أنثى، أو من أنثى إلى ذكر. هذا النّوع من المرض لم يكن معروفاً في الماضي، ولم تكن عمليّات التحويل الجنسي معروفة. لكن الأطبّاء اليوم يقولون: أنّه مرض حقيقي معترف به في الموسوعات الطبيّة المحترمة. وقد ورد في دائرة المعارف البريطانيّة عن مرض التحوّل الجنسي أنّه (اضطراب في الهويّة الجنسيّة يجعل المصاب به يعتقد أنّه من الجنس المعاكس). فالذّكر مثلاً يولد بأعضاء تناسليّة ذكريّة كاملة، وهو بالتالي ليس خنثى، لكنّه منذ سنّ مبكّرة جدّاً يصنّف نفسه مع النساء، ويتصرّف كواحدة منهنّ، ويتطلّع إلى إنشاء علاقات مع الذكور باعتبارهم الجنس الآخر، فهو ليس مصاباً بالشّذوذ الجنسي، بل إنّ جمعيّات الشّذوذ في أمريكا رفضت انتساب المتحوّلين جنسيّاً إليها، لأنّ معظمهم لا يرغب بممارسة الجنس المثليّة، فالذكر المتحوّل جنسيّاً إلى أنثى، يرغب بممارسة علاقاته مع الذكور كأنثى، ويريد منهم أن يعاملوه معاملة الأنثى الطبيعيّة. كما أنّه ليس مصاباً بالانحراف الجنسي الذي يدفع الرجل إلى ارتداء ملابس المرأة، أو يدفع المرأة لارتداء لباس الرجل من قبيل التشبّه، بل هو يرغب بالتحوّل الكامل إلى الجنس الآخر، وهي رغبة لا فكاك منها كما يقول الدكتور محمّد شوقي كمال. إنّ (الترانسكس) مرض فعلي كما يصرّح المصابون به، وكما يقول الأطبّاء، وليس نزوة شيطانيّة. وقد ورد في دائرة المعارف البريطانيّة أيضاً: (يستمرّ هذا المرض لسنوات طوال، وعلى الأغلب العمر كلّه، مع خطورة تطوّر الاكتئاب والوصول به إلى الانتحار، وهو يبدأ في مرحلة مبكرة قبل البلوغ إذ لا علاقة له بالرغبات الجنسيّة، ويستمرّ حتّى إجراء الجراحة، وإن كان لا ينتهي تماماً بها.)، ويقول أحد المصابين بهذا المرض (انّه لا خيار له في هذا المرض بل هو مصيبة نزلت على رأسه). وهو مرض نفسي يؤدّي بالمريض إلى الإنزواء والتراجع وتحمّل عذاباته الرهيبة خوفاً من افتضاح حقيقته. والعلاج النفسي لهذا المرض لا يفيد، كما يقول الدكتور سعيد عبد العظيم، خاصّةً وأنّ معظم هذه الحالات لا تكتشف إلاّ في مرحلة متأخّرة بعد البلوغ، كما أنّ المريض نفسه لا يعترف بأنّ مرضه نفسي، بل إنّ فكرة التحوّل إلى الجنس الآخر تصبح ملحّة عليه، وتسيطر على كلّ أفكاره، وتدفعه للّجوء إلى الجراحين. يقول الدكتور محمّد شوقي كمال: (إذا كانت مهمّة الطبّ هي المحافظة على حياة الإنسان، فلماذا نعرّض هؤلاء المرضى للعذاب؟ ولماذا نحظر عليهم شيئاً من حقّهم كمرضى حقيقيّين؟ ونحن عادةً كجرّاحين لا نأخذ الحالات هكذا، بل نشترط خضوع المريض لإشراف الطبيب النفسي المباشر مدّة سنتين على الأقلّ) ويقول (إنّ المتحوّلين جنسيّاً لا يستطيعون الإنجاب مطلقاً، لكن الأهم بالنسبة لهم أنّهم يستطيعون أن يعيشوا حياة زوجيّة سعيدة، ويشعرون بالراحة الشديدة على نحو لا يوصف، ويستردّون اتّساقهم مع ذواتهم، والحقيقة: أنا لم أر مريضاً واحداً أجرى تلك الجراحة وأبدى ندماً عليها، وهذا دليل على سعادتهم بالتحوّل.) من هذا العرض العلمي الموجز – الذي استقيناه من تحقيق موسّع حول هذا الموضوع أجراه السيّد أسامة الرحيمي في القاهرة ونشر في مجلّة الشروق (العدد 329 تاريخ 27/7/1998)- تبيّن لنا أنّ مرض (الترانسكس) أو التحوّل الجنسي، هو انفصام حاد بين النفس والجسد. فيكون الذكر كامل الذكورة من حيث الأعضاء الظاهرة لكن إحساسه النفسي مناقض لذلك تماماً، فهو يحسّ أنّه أنثى. كما تكون الأنثى كاملة الأنوثة من حيث الأعضاء الظاهرة، لكنّها تشعر أنّها ذكر. فإذا تعذّر عن طريق المعالجة النفسيّة، إنهاء هذا الانفصام، لم يعد أمامنا إلاّ إجراء عمليّة (التحوّل الجنسي)، وذلك بهدف إعادة التكيّف بين النفس والجسد، وهو أساس الصحّة النفسيّة والجسديّة عند الأطبّاء والعلماء. والذي أميل إليه في ظلّ هذه الظّروف إباحة هذا النّوع من العمليّات الجراحيّة للأسباب التالية: أولاً: أنّه ثبت برأي جمهور الأطبّاء وجود حالة مرضيّة عند بعض الناس سمّوها (الترانسكس) وهي انفصام حادّ في الحالة الجنسيّة بحيث تكون مظاهر الجسد باتّجاه جنس معيّن، بينما تكون مشاعر النفس بالاتّجاه الجنسي المعاكس. وأنّ هذه الحالة المرضيّة قد تشتدّ بحيث تصبح حياة صاحبها جحيماً وقد يفكّر بالانتحار. وأنّه قد تفشل كلّ وسائل العلاج النفسي، ولا يبقى أمام الطبيب إلاّ إجراء جراحة التحوّل الجنسي. هذا هو الواقع الذي نريد – بالفتوى المطلوبة – أن نعطيه الحكم الشرعي المناسب. ثانياً: في مثل هذه الحالة تتحقّق شروط الضرورة الشرعيّة التي تبيح المحظور بإجماع العلماء. إذ الخلاف بينهم محصور في تشخيص حالة الضرورة أو عدمها. أمّا إذا اتّفقوا على وجودها، فهم حتماً متّفقون على أنّها تبيح المحظور. أمّا أنّ الضرورة متحقّقة في هذه الحالة، فلأنّ المحافظة على الحياة تعتبر من الضرورات الشرعيّة الخمسة بلا جدال. والحياة التي يقتضي المحافظة عليها هي الحياة الطبيعيّة التي لا يستبدّ بها المرض بحيث يحرمها السعادة ويمنعها من المتاع المباح. من أجل ذلك أباح العلماء التداوي بالمحرّم عند وجود الضرورة. وإذا كانت جراحة التحوّل الجنسي محرّمة من حيث الأصل – حسب رأي جمهور الفقهاء المعاصرين – فإنّها تباح لوجود هذه الضرورة. ثالثاً: وسبب تحريم (جراحة التحوّل الجنسي) أمران: الأوّل: أنّها تغيير لخلق الله، والله تعالى يقول عن الشيطان أنّه قال: (ولآمرنّهم فليغيّرُنّ خلق الله) سورة النساء الآية 119. وقد نصّ بعض المفسّرين صراحة ومنهم ابن عبّاس وأنس وعكرمة وأبو صالح، على أنّ معنى التغيير هو الخصاء وفقء الأعين وقطع الآذان. نقل ذلك القرطبي في (أحكام القرآن) وقال: (لم يختلفوا أنّ خصاء بني آدم لا يحلّ ولا يجوز، لأنّه مثلة وتغيير لخلق الله) وكذلك (من خلق بإصبع زائدة أو عضو زائد، لا يجوز له قطعه ولا نزعه، لأنّه من تغيير خلق الله تعالى إلاّ أن تكون هذه الزوائد تؤلمه فلا بأس بنزعها عند جعفر وغيره). وهذا كلام صريح واضح أنّ الزوائد على جسم الإنسان إذا سبّبت له ألماً يجوز نزعها، لأنّها عند ذلك تعتبر من قبيل التداوي، وهو جائز ولو كان فيه تغييراً لخلق الله، لأنّ التغيير المنهي عنه، هو ما كان لأجل التغيير أو لأجل التجمّل، أمّا إذا كان ضروريّاً من باب التداوي فهو جائز جمعاً بين الدليلين: دليل تحريم تغيير خلق الله، ودليل وجوب التداوي على المريض. وفي حالة مرضى التحوّل الجنسي يمكن القول أنّ الأعضاء الجنسيّة الظاهرة هي أعضاء زائدة، لأنّها لا تتناسق مع مشاعر الجنس النفسيّة المعاكسة، وبالتالي فإنّ تحويلها إلى أعضاء جنسيّة متوافقة مع الحالة النفسيّة هو معالجة للألم الموجود والذي ليس له علاج آخر. على أنّ القرطبي نفسه ذكر عن ابن عباس أنّ (تغيير خلق الله) المقصود في الآية هو تغيير دينه، وهو قول النخعي والطبري، كما قال مجاهد والضحّاك وسعيد بن جبير وقتادة أنّ المراد بتغيير خلق الله، تغيير الغاية التي أرادها الله من الخلق، فقد خلق الله الشمس والقمر والأحجار والنار لينتفع بها، فغيّر ذلك الكفّار وجعلوها آلهة معبودة. وبذلك يتبيّن لنا أنّ مسألة (تغيير خلق الله) إذا كانت سبباً لتحريم جراحة التحوّل الجنسي عند كثير من العلماء، فهي لا تصلح سبباً للتحريم في مثل حالة الضرورة المذكورة آنفاً. الثاني: أنّها نوع من التشبّه بالجنس الآخر، وقد (لعن رسول الله (صلَى الله عليه وسلَم) المتشبّهين من الرجال بالنساء، والمتشبّهات من النساء بالرجال) رواه البخاري. قال العلماء (ظاهر اللفظ النهي عن التشبّه في كلّ شيء، لكن عرف من الأدلّة الأخرى أنّ المراد التشبّه في اللباس والزينة والكلام والمشي). ومع ذلك يقول النووي: (إنّ المخنّث الخلقي لا يتّجه عليه اللوم) ويعقّب ابن حجر على ذلك بأنّه (محمول على إذا لم يقدر على ترك التثنّي والتكسّر في المشي والكلام بعد تعاطيه المعالجة) (راجع فتح الباري). ومن الواضح أنّنا أمام قضيّة مختلفة: فلسنا أمام رجل يتشبّه بالنساء في ظاهره، لكنّنا أمام إنسان يشعر أنّه إمرأة شعوراً يغلب كلّ مشاعره وأعماله، بينما له جسد رجل، وهو يتألم من ذلك ويسعى للخلاص من هذه الإزدواجيّة والانفصام، وحين يجري عمليّة التحوّل الجنسي يشعر أنّه عاد لطبيعته الحقيقيّة، فلا يعود للتشبّه. والمطلوب بالنسبة للمخنّث المعالجة كما يقول النووي. وإذا لم تنفع المعالجة النفسيّة، وظهرت الحاجة إلى جراحة تعيد المخنّث إلى جنسه الطبيعي، فالظاهر من كلام الإمام النووي أنّ ذلك جائز. فالتحوّل الجنسي على الأرجح لا يدخل إذاً تحت مسألة التشبّه، التي حصرها العلماء (باللباس والزينة والكلام والمشي). الضوابط الشرعيّة لهذه الإباحة وليس معنى ذلك أنّي أقول بإباحة عمليّات التحوّل الجنسي باطلاق. معاذ الله، فإنّها لا تخلو من تغيير لخلق الله، لكنّها تباح ضمن الضوابط التالية: 1- أن يبذل المريض نفسه جهداً كبيراً للتكيّف مع حالته الجسديّة، فربّما كانت أحاسيسه أوهاماً لا أصل لها. وربّما استطاع بمساعدة طبيبه ومن يحيط به أن يكتشف نفسه من جديد، أو أن يجعلها تقتنع بقدر الله، فينتهي عنده هذا الشعور بالانفصام بين أحاسيس النفس ومظاهر الجسد. 2- أن يسعى الطبيب المعالج من خلال استعمال كلّ وسائل الطبّ النفسي الحديثة إلى معالجته كمريض نفسي، وأن يستمرّ على ذلك مدّة طويلة – لا تقلّ عن سنتين – وإذا لم يفلح بعدها في العلاج، وظلّ المريض يشكو من حالة الانفصام، وطلب إجراء هذه العمليّة الجراحيّة، فإنّ شروط الضرورة تكون قد تحقّقت، والضرورات تبيح المحظورات. ولا يعود الأمر تغييراً لخلق الله، بل هو تغيير لحالة مرضيّة حتّى يكون هذا الإنسان المخلوق أكثر قدرة على القيام بمسؤوليّاته التي خلق من أجلها. وينتفي هنا موضوع التشبّه، لأنّ المريض يعود إلى جنسه الطبيعي الغالب، والجنس كما هو معلوم ليس مجرّد أعضاء جنسيّة ظاهرة، بل هو أيضاً مشاعر نفسيّة. والأعضاء الجنسيّة الظاهرة هي علامة على جنس معيّن، أمّا حقيقة الجنس فهي أعمق من ذلك بكثير ولها تأثير على المشاعر النفسيّة والتصرّفات السلوكيّة لا ينكره أحد. فإذا تعارض الأمران فلا بدّ من تغليب أحدهما على الآخر حتّى يتوافق الجسد مع النفس. وإذا تبيّن أنّ تغيير المشاعر النفسيّة غير ممكن بعد معالجة سنتين، لم يبق أمامنا إلاّ تغيير معالم الجسد الجنسيّة حتّى نصل إلى التوافق، ويعود الانسان عنصراً إيجابيّاً في المجتمع. الجواب على التساؤلات. وأخيراً فإنّي ألخّص الجواب على تساؤلاتك بما يلي: 1- المرأة المتحوّلة إلى رجل تخضع لجميع الأحكام الشرعيّة الخاصّة بالرجل. والرجل المتحوّل إلى امرأة يخضع لجميع الأحكام الشرعيّة الخاصّة بالمرأة. 2- إذا وجدت شروط الضرورة المشار إليها، أرجو أن يكون التحوّل إلى الجنس الآخر مباحاً، وأن يغفر الله تعالى للمتحوّلين لأنّهم مرضى، ولم يستطيعوا معالجة المرض إلاّ بهذا الأسلوب. وفي هذه الحالة لا ينطبق عليهم صفة المتشبّه بالجنس الآخر، ولا صفة التغيير لخلق الله. 3- من الطبيعي أن يختلف العلماء حول الحكم الشرعي لهذه المسألة، ومن حقّك – في هذه المسألة وفي غيرها – أن تأخذ بفتوى أيّ من العلماء الثقات الذين تطمئنّ إلى علمهم، إذا لم تكن عندك القدرة على فحص الأدلّة واختيار الأقوى منها


ولأخوانا الشيعه هالفتاوي من الساده التاليه أسمائهم:-


السيد رحمه الله ايه الله الخميني ايران المذهب الشيعي




الازهر الشريف مصر المذهب الشيعي والسني


دار الافتاء سوريا المذهب الشيعي والسني


السستاني ايران المذهب الشيعي

السبت، 12 سبتمبر 2009

شرح البخاري يخرج الترانس من دائرة الملعونين

شرح البخاري من كتاب فتح الباري بشرح صحيح البخاري لحديث الرسول عليه الصلاة والسلام الجزء التاسع

::عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:(لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال ,اقال الطبري المعنى لا يجوز لا يجوز تشبه الرجال بانساء والعكس في اللباس فقلت وفي الكلام والمشي واما ذم التشبه (بمن تعمد ذلك,واما من كان ذلك من اصل خلقته فأنما يؤمر بتركه ذلك بالتدريج واطلق النووي ان المخنث الخلقي لا يتجه عليه اللوم فمحمول على اذا لم يقدر على ترك التتثني والتكسر بالمشي والكلام بعد تعاطيه المعالجه والا متا كان ذلك ممكنا والتشبه من قاصد مختار حراام

واستدل على ذلك الطبري بكون رسول الله ص لم يمنع المخنث من الدخول على النساء واعتبره من اولي الالبه فذلك يدل على ان لا ذم على من كان من اصل خلقته ومن لم يستطيع ترك التثني التكسر بالكلام والمشي بعد المعالجه ولكن الرسول ص نفي المخنث وطرده ليس بسبب تخنثه ولكن بسبب كلمتين تكلم بهما

قصة طرد المخنث من بيت الرسول من أضافتي:
كان في عهد الرسول مخنث يسمى هيتا كان يدخل بيت الرسول ويجلس مع النساء وزوجات النبي وكانو لا يستترون منه بأعتباره ليس رجلا وفي يوم من الايام كان هيتايجلس مع ام سلمه وجاء الرسول البيت وجاء عبدالله اخي سلمه فمشا الرسول فسمع حديث عبدالله مع هيتا كان يقول له هيتا اذا فتحتم الطائف غدا فأني سأدلك على بنت غيلان وكانت بنت غيلان من اجمل الجميلات فسمع الرسول وصف هيتا لهذه المرأة بالوصف الشامل واطراف جسده بطريقة تثير الرجال فغضب الرسول ص وقال كنت أظنك من اولي الاربه لا تفطن لمحاسن النساء فانت تدخل على النساء وتذهب للرجال وتصفهم لان الرجال كانو لايستطيعون رؤية النساء الا من وراء حجاب ولكن هيتا كان مخنث فلم يمنع كالرجال من الدخول على النساء فكان يجلس معهم من غير حجاب فغضب الرسول من وصفه للنساء وهنا قيل الحديث اخرجوا المتشبهين من بيوتكم ومن هذا نجد ان سبب طرد هيتا كان نتيجة وصفه للنساء عند الرجال ولم يكن بسبب تأنثه

الجمعة، 11 سبتمبر 2009

intersex شنو يعني انترسكس ؟؟؟

من منا لم يسال نفسه كيف يولد من منا لم يسال كيف يولد الاطفال مشوهين جلقيا
قدر الله وما شاء فعل فلا نقول ان الله قد خلفه بتلك الخلفه المشوها او بهذاالشكل
وكثيرا ما سمعنا عن الانسان الخنثي

فلا بد لنا من معرفه السبب لا بل الكثير يقرف عند سماع ان هذا الانسان خنث يوالاهالي بخجلون بوجوده بينهم ووكذاالمجتمع ينضر له بمنضار اتهام واشمازاز لاذنب له لانه ولد كذا فلانطيل00ويسمي علميا باسم اخرالانترسكس وانما هو مرض فارجو قراءه الموضوع والمسلسل «صرخة أنثى» الذي عرض أخيراً على عدد من القنوات الفضائية كثيراً من الاسئلة حول مفهوم «الخنثى» الذي نسمع عنه الكثير ونجهل عنه الاكثر، فالعمل يدور حول طفلة اعتقد اهلها عند ولادتها انها ذكر، فكبرت وهي تعاني بصمت لانها تشعر في داخلها انها انثى بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وعندما تصبح الصغيرة شابة، تقرر تصحيح وضعها، وتخضع لعملية جراحية تعيد اليها انوثتها، اي هويتها الحقيقية.الا ان اهلها والمجتمع يرفضونها ويعتبرونها مسخاً مشوهاً، فتبدأ رحلة جديدة من المعاناة لكي يعترف بها الناس والقانون.وبعد عرض المسلسل اثيرت قضية «الخنثى» في العديد من البرامج التلفزيونية التي استضافت رجالاً تحولوا الى نساء، والعكس، لكن ظل هناك لبس حول الموضوع ومائة سؤال وسؤال.. فمن هي الخنثى (او

ما يعرف بمرض الانترسكس) وما انواعها المختلفة؟ وكم يصل عددها سنويا في الكويت؟ وكيف يمكن للاهل ان يكتشفوا ان مولودهم خنثى؟ وكيف يمكن تعريف جنس الخنثى في شهادة الميلاد؟ وفي اي الاعمار يحول الخنثى (او يعالج) الى الجنس الغالب عليه؟ وهل هناك عمليات تصحيح جنس في الكويت؟ وهل لعملية تصحيح الجنس اثر في الانجاب؟ والى ماذا يمكن ان يؤول مصير هؤلاء بعد العملية؟كل ذلك واكثر في لقاء مطول نتناول فيها تفاصيل كثيرة عن الخنثى
 مع الدكتور عادل الحنيان استشاري جراحة المسالك البولية بقسم الجراحة في كلية الطب.• ما معنى الخنثى او مرض الانترسكس؟
ـــ الخنثى.. هو وجود علّة او مشكلة لدى الشخص في الاعضاء التناسلية، حيث يوجد تناقض بين الاعضاء التناسلية الخارجية (كالخصية والقضيب عند الرجل، والبظر والشفة الصغرى والدنيا عند المرأة)، وبين الاعضاء التناسلية الداخلية (عند المرأة المبيضين) بمعنى ان تكون الاعضاء الداخلية مثلا امرأة والخارجية رجل او العكس.ويطلق على هذا المرض «الخنثى» باللغة العربية وكان يسمى بالسابق «الهيرمافورايت» واصل هذه الكلمة اغريقي تحولت بالانكليزية الى «الانترسكس».أربعة أنواع للخنثى• ما أنواع الانترسكس (الخنثى)؟ـــ ينقسم الانترسكس الى اربعة انواع ولكن علينا ان نعرف قبل ذلك ان جنس الطفل يحدده الكروموسومات التي تتضمن 23 زوجا ، 22 غير جنسي، وزوج واحد يختص بالجنس وهو الذي يحدد نوعه وهذا الجنس عند المرأة هو (XX) وعند الرجل (XY) فاذا كان الكروموسومات عند الطفل من نوع بوتوسكس (XX) يولد الطفل بنتا واذا كان البوتو سكس (XY) يولد الطفل ذكرا، وبناء على هذه المعلومة يمكن ان نقسم انواع الانترسكس الى اربعة انواع:

النوع الاول: اذا كان الكروموسوم عند الطفل XX واعضاؤه التناسلية الخارجية ذكرية، وهي من المفترض ان تكون انثوية ففي هذه الحالة تعتبر الحالة انترسكس.•


النوع الثاني: اذا كان الكروموسوم (XY) ذكريا لكن الاعضاء التناسلية الخارجية انثوية فهذا النوع يسمى XY انترسكس.

• النوع الثالث: وهو الذي تكون فيه الاعضاء التناسلية الداخلية اغلب الظن تشمل على خصية ومبيض وتكون الاعضاء التناسلية الخارجية بين ذكرية وانثوية.بمعنى ان يكون البظر اكبر من الطبيعي، وكيس الصفن الذي يحتوي على الخصيتين مضمورا، وتكون هناك فتحة بسيطة بين الخصيتين، مما يجعل الشكل الخارجي للجهاز التناسلي غير واضح، فلا هو بنت ولا هو ولد.في المقابل، من الداخل يكون هناك مبيض وخصية هذا النوع الثالث والذي يسمى الانترسكس الحقيقي.

النوع الرابع: هو الذي يحوي على زيادة او نقصان في عدد الكروموسومات فالوضع الطبيعي للانثى مثلا ان يكون XX46) لكنه في بعض الاحيان يكون (XXX46) او يكون (X46) واحدة ولا يوجد (X) اخرى اي انه بـ(X45) مما يجعله ايضا انترسكس، والحال نفسه بالنسبة للذكر.

اذا فالانترسكس يمكن ان يكون
1
- انترسكس انثوي2
- انترسكس ذكري3
- انترسكس حقيقي
 وهو المتعلق بالاعضاء التناسلية الداخلية التي تشمل الخصية والمبيض.4- انترسكس المركب الناتج عن خطأ في عدد الكروموسومات.حالات وأسباب• هل تعطنا نبذة عن كل نوع؟ـ

ــ كما ذكرنا ان للخنثى اربعة انواع ولكن علينا ان نعرف ان نوع الخنثى يلعب دورا في تحديد نوع الجنس وتربيته ونوع العلاج المناسب.وحتى نفهم اكثر عن كل نوع على حدة واسباب ولادته بهذا الشكل، أوضح لنا الدكتور الحنيان عن كل نوع وتعريفه طبيا واسباب تلك الحالات قائلا: في حالة الخنثى الانثوية الانترسكس (XX46) يكون المريض بنتا على حسب الكروموسومات الانثوية والاعضاء التناسلية الداخلية تكون مبايض ولكن الاعضاء الخارجية تكون مشابهة للذكر لوجود كيس للصفن والعضو الذكري، وهذه اكثر الانواع شيوعا.

• ما اسباب هذه الحالة؟ ـــ قد يكون الطفل اثناء النمو في رحم الام تعرض الى كميات كبيرة من الهرمون الذكري، ومن الاسباب التي تؤدي الى ارتفاع الهرمون الذكري اثناء الحمل التالي:ـــ خطأ في نسبة الانزيمات داخل الغدة الكظرية بحيث تنتج كميات كبيرة من الهرمون الذكري او تضخم الغدة الكظرية الوراثي الذي ينتج عنه زيادة افراز الهرمون الذكري.ـــ تناول الام، ادوية فيها نسبة عالية من الهرمون الذكري او التستيرون.ـــ تعرض البنت الى كميات اكبر من الطبيعي للهرمون الذكري، يجعل الاعضاء التناسلية الخارجية تأخذ صبغة الذكورة رغم انها في الاصل بنت.الخنثى الذكريةأما بالنسبة للانترسكس الذكري وهو XY46، فيكون الكروموسوم عند المريض طبيعيا، ولكن الاعضاء التناسية الخارجية تكون انثوية او غير واضحة المعالم، لا هي ذكرية ولا هي انثوية، واحيانا تكون الخصية غير موجودة خارجيا وموجودة داخل الجسم وحجمها صغير.فإذا لم يتعرض الجنين لهرمونات ذكرية تكون اعضاؤه التناسيلة انثوية، ووجود الهرمون الذكري داخل انسجة الجنين ضروي ليأخذ صفة الاعضاء التناسلية الذكرية واي نقص في نسبة الهرمون الذكري داخل الجنين يؤدي الى خنثى ذكرية، ومن مسببات هذه المشكلة التالي:ــ نقص في الانزيمات التي تفرز الهرمون الذكري داخل الخصية (اي ان العلة في الخصية)، لأنها مصدر الهرمونات الذكرية هي السبب الذي يؤدي الى خنثى ذكرية.ــ ان الانسجة التي سوف تكوّن الاعضاء التناسلية لا تستجيب للهرمون الذكري قبل ان يتم تحديد نوعها سواء ذكر او انثى وحتى يكون مفعول الهرمون واضحا لابد ان تستجيب الانسجة للهرمون الذكري، فتنمو هذه الانسجة، بحيث تصبح انسجة انثوية، اي العلة في الهرمون الذكري والتي تكون نسبته قليلة في الجنين وقلته تكون بسبب الخصية، حيث ان انتاج الهرمون الذكري يكون قليلا.ــ او ان الانسجة التي ستكون الاعضاء التناسلية الخارجية لا تستجيب لوجود الهرمون الذكري في الجنين، ولا تعني له شيئا وهذه الانسجة تتطور وتنمو لتصبح انثوية، وهذا النوع الذي لا تستجيب فيه الانسجة للهرمون الذكري هو اكثر الانواع شيوعا بالنسبة للخنثى الذكرية.الخنثى الحقيقية

• وماذا عن النوع الثالث او الخنثى الحقيقية والتي لا تكون اعضاؤها التناسلية واضحة المعالم؟ــ ان الجينات فيها اما XY46 او XX46 او الاثنين معا، والاعضاء الخارجية تكون غير واضحة المعالم او في بعض الاحيان تكون ذكرية او انثوية، ولكنها ليست مائة في المائة.• وما اسباب هذه الحالة؟ــ سبب هذه المشكلة غير معروف حتى اليوم، بيد ان مرضى هذه الحالة اعضاؤهم التناسلية الداخلية تحتوي على انسجة من الخصية ومن المبيض.ويستطرد د. الحنيان عن النواع الرابع قائلا: انه الخنثى المركبة وهو نوع غير شائع وهو خطأ في عدد الكروموسومات XXX47 او XXY47.10 حالات سنويا في الكويت

• ما النسبة المئوية للمصابين بهذا المرض في الكويت؟ وهل هناك احصاءات علمية دقيقة عنها في العالم؟ـــ لأن المشكلة وراثية نتوقع وجودها في الكويت اكثر من الدول العربية.فوجود هذه الحالات في العالم العربي تصل تقريبا الى واحد من بين الفين الى اربعة آلاف حالة ولادة، وهي نسبة ضئيلة، وبحسبة بسيطة للكويت، فهذا يعني ان الكويت (والتي بها 300 حالة ولادة يوميا) تشهد في الشهر حالتين تقريبا، اي حوالي 10 حالات سنويا وهو رقم معقول