المحامية فوزية جناحي
المحامية التي تبنت ونجحت في قضيتين احداهما كانت لحالة انترسكس والاخرى لحالة ترانسكس
علما انه المحاميه تتبنى الحالات الانترسشكوال يعني الي فيهم خلل جسمي او حتا الي فيهم خلل هرموني وتتبنى حالات الترانسشكوال الي فيهم يعني مرض اضطراب الهوية الجنسية والي هو مرض عضوي اكثر مما هو مرض نفسي ويكون مرض عضوي بالدماغ يخلي عقل المريض يصنف نفسه على انه من الجنس الاخر ويكون هالشي خارج عن ارادته ويتمنى يكون من الجنس الاخر لدرجة التفكير جديا بموضوع تحويل الجنس من قبل المريض حتا يضع حدا لمعاناتهوللعلم ايضا ترفض المحاميه فوزية الجناحي قاضيا البويات والجنوس والشواذ _ملاحظة ومن قال البويات والجنوس اصلا يفكرون بتحويل الجنس :) هذول شواذ ومايبون هالشييي اصلا وعلاجهم نفسيي بس اهم مايبون هالشيي الحمدالله والشكر والله يشفيهم لانه الي فيهم يعتبر شذوذ وحرام وخليهم ربهم فوقهم وبحاسبهم على شذوذهم لانه هالشي بارادتهم و باختيارهم )باختصار الخبر الي تحت يقول كسبت المحاميه قضيتين تحويل جنس في البحرين وحده لشخص يقال انه خنثى والشخص الاخر ترانسشكوال يعاني من اضطراب بالهوية الجنسية والاثنين كسبوا القضية الحمدالله وتحولوا الى رجال وتم تغير اوراقهم بالبحرين
وكلمة حق تنقال الله يعطيها العافيه هالمحاميه اهيا واي شخص غيرها قال كلمة حق عن مشكلتناوالله يعطيها العافيه والله والله يوفقها دنيا واخرة يارب الي حست فينا وتبن قضيتنا بهدف موتجاري نفس ماسوا البعض الي قاعد يطلب مبالغ خياليه اذا بيتبنى قضيتنا !!
المحامية البحرينية فوزية الجناحي كشفت محامية بحرينية عن تلقيها عدة اتصالات من دول خليجية وعربية لأشخاص يطلبون منها تبني قضية تغيير هويتهم الجنسية أمام محاكم بلادهم. وقالت المحامية فوزية جناحي التي تترافع حاليا أمام المحاكم البحرينية للحصول على حكم بتغيير هوية فتاة بحرينية تدعى زينب ربيع -33 عاما- تحولت إلى شاب باسم حسين ربيع، إنها تلقت اتصالا من فتاة سعودية تبلغ -38 عاما- تطلب الترافع من أجل إثبات ذكورتها، فيما رفضت الكشف عن حالتين مشابهتين في بلدين خليجييّن.وأكدت المحامية البحرينية التي سبق لها كسب قضية مشابهة لفتاة (م) تحولت إلى رجل (س) عام 2005، أنها تشترط تقديم تقارير طبية من مستشفيات معترف بها قبل البدء في إجراءات القضية، وترفض طلبات الشواذ من الجنسين.وتفتخر "جناحي" التي تمارس المهنة منذ 9 سنوات بأنها المحامية الأولى في العالم العربي التي تكسب قضية من هذا النوع، لكنها ليست الأولى في الترافع في مثل هذه القضايا فقد سبقها زميلها الكويتي عادل يحيى الذي ترافع في 13 قضية لتغيير جنس موكليه، لكن المحاكم الكويتية رفضت هذه القضايا بعد النظر فيها.عدة اعتبارات للتحويل وعلق الدكتور البحريني عيسى أمين الذي كشف على حالة حسين ربيع وهو حالة انترسكس قائلا إن التشوهات الجنسية في مثل هذه الحالات تنقسم إلى قسمين تشوه الأعضاء الداخلية أو الخارجية. وأوضح الاستشاري في المسالك البولية أن عملية التحويل تخضع لعدة اعتبارات منها حالة "الهرمونات والكروموسومات والحالة النفسية".وتعرض الحالات التي تطلب تغيير جنسها على أربعة أطباء هم طبيب المسالك البولية، وطبيب الغدد الصماء، وطبيب التجميل، ثم الطبيب النفساني للتأكد من حاجته الفعلية لهذه العملية، قبل عرضه على الطبيب الشرعي الذي تستأنس المحكمة برأيه ولا يكون ملزما لها.وكشف "أمين" عن حالة عالجها قبل 20 عاما لفتاة كانت تعاني من تشوه ذكوري في صوتها والهيئة الخارجية لجسمها، لكنه تمكن من إعادتها "إلى الوضع الطبيعي بهدوء وبعيدا عن الأضواء".من جانبها قالت المحامية "جناحي" إنها تقدم حاليا استشارات قانونية لفتيات خليجيات، وأخرى بالمغرب بالتواصل معهن عبر الهاتف ومن خلال الإنترنت.وأبدت "جناحي" استعدادها للترافع عن الحالات المشابهة في الخليج، لكنها اعتذرت عن القيام بذلك في السعودية، مؤكدة أنها تنسق مع محامين سعوديين للترافع عن فتاة سعودية اتصلت بها بهذا الشأن. فتاة تزوجت تتحول لرجل ومن المقرر أن تعقد المحكمة المدنية الكبرى البحرينية في 20 فبراير الحالي للاطلاع على تقارير البحريني حسين الذي أجرى عمليتي تغيير لإزالة كتلة لحمية في منطقة الصدر، وتكبير العضو الذكري الذي كان يعاني من الضمور. وخاض "ربيع" تجربة الزواج حين كان فتاة، لكن زواجه لم ينجح لأنه كان دائم الشعور "برجوليته".وأبدت "جناحي" ثقتها من حصول حسين على الاعتراف الرسمي بتغيير هويته في الأوراق الثبوتية الرسمية.وتعول "جناحي" إلى جانب التقارير الطبية على الفتوى التي حصلت عليها من المحكمتين الشرعيتين السنية والشيعية البحرينيتين، وفتوى المرجع الشيعي السيد علي السيستاني الذي حصل حسين منه –بحسب محاميته- على حكم شرعي لتغيير جنسه بعد "التقارير المعتبرة التي قدمها".ووجدت فوزية جناحي اعتراضا واسعا على قيامها بالترافع في مثل هذه القضايا قبل أن يبدأ الناس بتقبل الأمر
-------------------------------------------------------------
موضوع آخر للمحامية :-
خبر من صحيفة أجنبية: اكثر من 100 حالة في الخليج تنتظر الفرج
أفواج من قضايا تصحيح الجنس للمحاميةكتبه: رشا القحطاني المحامية البحرينية التي فازت قضية لحالتين في البحرين احدهما خنثى ويدعى حسين والاخرى حالة ترانسكشوال و التي تم الإعتراف بهم كرجل أغرقت بنداءات مماثلة للمساعدة. أكثر من 100 شخص من منطقة الخليج , بما فيها رجل من البحرين , إتصلوا جميعاً بالمحامية فوزية جناحي.إنهم يريدون أن يسمح لهم أن يغيروا جنسهم من الناحية القانونية و الإعتراف بهم كرجال."هذه هي الحاله الأولى في تاريخ البحرين حيث يرغب العميل في تغيير الجنس من ذكر إلى أنثى, قالت السيدة جناحي. و قالت أن عدد كبير من الأشخاص إتصلوا بها بعد قضيتها الناجحة.زينب عبد-الحافظ ربيع البحريني, و الذي أجرى عملية تصحيح جنسي ناجحة (بالخارج), سيكون قادراً الآن أن يعترف به رجلاً.الآن يمكن ان يستخدم إسمه المفضّل {حسين} بعد أن وافقت المحكمة المدنية على تغيير إسمه و جميع وثائقه الأخرى.يستطيع حسين الآن أن يقدم طلب للحصول على بطاقة السجل المركزي الجديدة للسكان, و جواز سفر و غيره من الوثائق القانونية بالإسم الذي إختاره هو.و هو معترف به رجلاً من يونيو عندما أعلنت المحكمة المدنية العليا أنه قانونياً رجلاً."و أنا الآن أقابل جميل العملاء و لكن لا أستطيع تأكيد عدد القضايا التي سأترافع عنها حتى أجمع كل التقارير الطبية عن أوضاعهمقالت السيدة جناحي :"لقد تمكنت فقط من الجلوس مع 13 عميلاً من الكويت حتى الآن و أئمل أن أقابل الآخرين قريباً""هذا الطلب المفاجيء شيء طبيعي بما أنني أملك الخبرة""بالنسبة لي هذه الحالات تكون عن الفرد نفسه, حيث أجلس معهم و أقدم لهم نصيحتي على ما بإستطاعتهم فعله"و قالت أن بعض العملاء إحتاجوا لمساعدة طبية-نفسية للتعامل مع ما كانوا يمرون به."بالنسبة للقضايا التي سأترافع عنها, سأتابع بإستمرارية معهم حتى النهاية, و قد يستغرق الأمر مدة تصل إلى سنتين لكل قضية", قالت السيدة جناحي."آمل أن يتعاون الناس معهم لأنهم فعلاً في أشد الحاجة لأي نوع من المساعدة"و قالت أن دول مجلس التعاون الخليجي ينبغي أن تكون لها على الأقل مرفق صحي واحد متخصص في قضايا تصحيح الجنس"هؤلاء الناس مصابين بأمراض خطيرة, سواء كان لديهم تشويه خلقي أو عضوي بالدماغ اي حالة الترانسكشوال و هم بحاجة لعلاج", على حد قولها..."المرفق الصحي ينبغي أن يملك المعدات التي تمكن الكشف عن جنس المنشأ الحقيقي للشخص, و في الوقت نفسه تتعامل مع هذه المشاكل النفسيه عن جنسهم"و قالت بإستثناء الحالة الوحيدة ببلدها البحرين, ستترافع عن الحالات الأخرى خارج الدولة للعملاء الآخرين."هذه الحالات تأخذني الكثير من الوقت بسبب أن قبل أن أتناول أي حاله لا بد لي ان أتأكد من أن عملائي لديهم عيب خلقي بالأعضاء التناسليه او باظطراب الهوية الجنسية الترناسشكوال و يحتاجون لتصحيح جنسي", قالت المحامية."بعض عملائي لم يبلغوا أهلهم لأنهم لن يتقبلوا. الأسر في منطقة الخليج يصيبهم الإحراج من هذه القضية لأن الناس الذين يعرفونهم سيبدأون الحديث عن أبنائهم الذين يغيرون الجنس""لا ألوم الأهالي و لكن ينبغي أن يدرك الآباء و الأمهات تصرفات و سلوكيات أطفالهم منذ الصغر قبل فوات الأوان و يخسرون نصف حياتهم قبل أن يكتشفوا من هم"و تأمل السيدة جناحي أن يعرض المزيد من برامج التوعيه في الخليج عن الموضوع.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
يلقب ترانسكس الخليج المحامية البحرينية فوزية جناحي ب”الملاك الحارس”. هي المحامية الوحيدة في العالم العربي الذي تترافع عن الاشخاص الذين يرغبون في تغيير جنسهم.
يرغب موكلين جناحي في الحصول على اذن قانونى للخضوع لعمليات تغيير الجنس. في حين أن نصوص القوانين في البحرين واضحة تماماً في هذا الشأن، وتقول المحامية أن الامور أكثر صعوبة في دول أخرى بالمنطقة.
وتضيف قائلة ” لكن لن يمنعني ذلك من مساعدة المحاصرين في أجسادهم و أنا مستعدة لتحدي جميع الصعاب!”
تحدثت جناحي، 47 عاما، مع الوكالة الاخبارية (آي بي إس) حول عملها الاستثنائي، ومستقبلها، وأملها في المزيد من التقبل للترانسجندر و الترانسكس في المجتمعات الخليجية.
وهذه مقتطفات من المقابلة
آي بي إس: كيف أصبحت محامية للترانسجندر؟
فوزية جناحي: رفيقتي في السكن و التي درست معي في الجامعة بمصر كانت ترانسجندر. شعرت بعذابها وصعوبة تقبل نفسها كإمرأة. و لم أتردد عندما لجأت لي للدفاع عنها سنة 2001. و قد ربحت القضية واعلنت رسميا رجل في عام 2005، واصبحت زميلتي في الغرفة سابقا الآن رجلا يعيش حياة زوجية سعيدة بعد ان حصل على فرصة لبداية جديدة.
آي بي إس: هل فكرت انه سيلجأ إليك آخرون؟
ف ج: لم أكن أعتقد أن هنالك العديد من الناس ممن يملكون الشجاعة الكافية لمتابعة دعاوى قضائية طويلة. أصبحت معروفة لـدى الجميع بعد قضيتي الثانية عندما تحولت “زينب” الانثى الى “حسين” الذكر. كان ذلك الشخص شجاعا و واثقا بما يكفي لجذب اهتمام وسائل الاعلام خلال معركته القانونية التي انتهت سنة 2008.
أنا الآن مثقلة بقضايا من جميع أنحاء الخليج و سأدافع عن جميع أولئك الذين يسعون جدياً لتغيير جنسهم.
آي بي إس: كيف تعرفين انهم جادون؟
ف ج: لا أقبل الترافع عن القضية الا اذا ارفقت بتقييم نفسي مدته سنتين من قبل طبيب نفسي يثبت أن عملية تغيير الجنس هي الحل الوحيد لاضطراب هويتهم الجنسية.
آي بي إس: ماهي الإجراءات القانونية؟
ف ج: ينبغي ان تقدم للمحكمة أدلة تثبت أن هذا الشخص لا يمكنه ان يتعايش بجنسه الذي ولد عليه وانه سيخضع لعملية تغيير الجنس. تستغرق مثل هذه الإجراءات عدة سنوات. فقد استغرقت أول قضية خمس سنوات. إذا اجرى الشخص العملية و اصبح متحولا جنسيا، نقدم عندها للحكومة طلبا لتغيير جنسه في الأوراق الرسمية، مثل بطاقة الهوية وجواز السفر.
آي بي إس: ماهو شعورك كونك المرأة الوحيدة في المنطقة؟
ف ج: أنا المحامية الوحيدة، في كلا الجنسين، التي تتخصص في تقديم المساعدة القانونية للترانسجندر. اشعر بالفخر. بل اكثر من ذلك، لقد أصبح الدفاع عن الاشخاص الذين هوياتهم الجنسية مغايرة للتي ولدوا عليها نداءا. وأعلم أنني لو توقفت، فلن يرغب معظم المحامين في مواجهة المحافظين الذين يشكلون غالبية في صفوف العرب. كان هناك محامي واحد عربي ترافع قبلي عن بعض الحالات لكنه استسلم بعدما رفضت المحكمة الدعوى.
آي بي إس: هل كانت المهمة صعبة بالنسبة لك؟ هل ستستسلمين يوما ما؟
ف ج: في موقع للترانسكس الكويتيين، تمت تسميتي “الملاك الحارس” فكيف يمكنني أن أتخلى عنهم. يرفض مجتمعنا اي شيء جديد ومتحرر. فكرة السماح للنساء بالعمل كانت من المحرمات الكبرى، لكن تقبل الناس ذلك بعد ان صمدت بعض النساء العربيات في وجه الضغوطات والانتقادات. انا متفائلة بان الامور سوف تتغير، وخاصة بعد أن دافع الطبيب النفسي السعودي المحافظ، الدكتور طارق حبيب، في برنامجه التلفزيونى الشهير عن حق الترانسجندر في عمليات تغيير الجنس.
كان الامر صعبا على الصعيد الشخصي. قوبلت بالرفض من عائلتي ولكن بعد سنوات عديدة من المناقشات أصبحوا يدعمونني. لكنني لا استطيع قول الشيء نفسه عن العالم الخارجي والعديد من علماء الدين الذين يحاربونني.
آي بي إس: ألا تخشينهم؟ لا سيما المجتمعات المتدينة في العالم العربي؟
ف ج: أنا محامية و أستطيع الدفاع عن نفسي في كل شيء أقوم به وفقا للقانون ورفضهم لن يؤثر في، وخاصة في البحرين حيث ان الحكومة كانت داعمة جدا في الحالتين الأخيرتين التي ترافعت عنهما.
آي بي إس: هل تتلقين نفس الدعم من البلدان العربية الأخرى؟
ف ج: للأسف لا، أنا اتحضر للدفاع عن ما لا يقل عن 10 حالات من بلدان الخليج، هناك الوضع صعب جدا لان للبرلمان نفوذ مباشر على الحكومة واغلب نواب البرلمان هم من المتشددين و المعادين للترانسكس.
يصاحبني الصحافيين عندما اقابل الموكلين هناك و تجري المقابلات بشقق في حضور الصحافيين احتراساً في حال مداهمة الشرطة كجزء من حملتهم لتطبيق القانون الجديد الذي يحارب ‘الرذيلة’، المثلية والترانسكس.
آي بي إس: الترانسجندر الذين يلجؤون إليك، هل هم من الاناث الراغبين أن يكونوا ذكورا أو العكس؟
ف ج: أتلقى كلا النوعين، ولكن الغريب ان معظم الحالات هم من الذكور الراغبين أن يكونوا إناثا، ويواجهون رفضا من أسرهم لأنها ترفض تقبلهم كنساء.
آي بي إس: ماذا جنيت من التخصص في الدفاع عن الترانسجندر؟
ف ج: مادياً لا شيء، أريد من المجتمع أن يدرك أنهم يعانون من مشاكل جسدية لا يمكن أن تنتهي إلا بتغيير جنسهم. انهم لا يتصنعون أو محتاجين للعلاج، بل انهم يبحثون عن القبول والتفهم فقط.
آي بي إس: كيف ترى نفسك بعد 20 عاما؟
ف ج: كوني امرأة قدمت مساهمات جيدة لمساعدة الترانسجندر، آمل مستقبلاً ان تكون هناك تشريعات تمنحهم الحق في تغيير جنسهم دون متاعب قانونية.
المصدر:
http://www.ipsnews.net/news.asp?idnews=49089